بمناسبة الذكرى الأليمة لإغتيال فقيد الركح الفنان عز الدين مجوبي الذي اغتالته أيادي الغدر بتاريخ 13 فيفري 1995 ، أمام مقر المسرح الوطني الجزائري محي الدين باشتارزي ، لتبقى روحه المولعة بالمسرح حائمة و حاضرة فى اذهان كل زملائه الفنانين و عمال المسرح الوطني الجزائري ، والذين أبوا الا ان يحيوا ذكراه بوضع إكليل من الورود ترحما على روحه و تخليدا للمأساة التى غيبت عبقرية فنية راقية تجسدت فى أعمال مسرحية خالدة